أَيُّوب بْن ذكْوَان أَخُو نوح بْن ذكْوَان يروي عَن الْحَسَن روى عَنهُ
أَخُوهُ نوح بْن ذكْوَان مُنكر الْحَدِيث يروي عَن الْحَسَن وَغَيره الْمَنَاكِير وَلَا أعلم لَهُ رَاوِيا غَيْر أَخِيه فَلَا أَدْرِي التَّخْلِيط فِي حَدِيثه مِنْهُ أَوْ من أَخِيه وَهُوَ الَّذِي يَرْوِي عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْنِي عَن الله عز وَجل اني لاستحيي مِنْ عَبْدِي وَأَمَتِي تَشِيبُ رَأْسُ أَمَتِي وَعَبْدِي فِي الإِسْلامِ ثُمَّ أُعَذِّبُهُمَا فِي النَّارِ بَعْدَ ذَلِكَ وَلأَنَا أَعْظَمُ عَفْوًا مِنْ أَنْ أَسْتُرَ عَلَى عَبْدِي ثُمَّ أَفْضَحَهُ وَلا أَزَالُ أَغْفِرُ لِعَبْدِي مَا اسْتَغْفَرَنِي أَخْبَرَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ نُوحِ بْنِ ذَكْوَانَ عَنْ أَخِيهِ أَيُّوبَ بْنِ ذَكْوَانَ عَنِ الْحَسَنِ وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَ الا اخيركم بِأَجْوَدِ الأَجْوَدِينَ قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَجْوَدُ الأَجْوَدِينَ وَأَنَا أَجْوَدُ وَلَدِ آدَمَ وَأَجْوَدُهُمْ مِنْ بَعْدِي رَجَلٌ عَلِمَ عِلْمًا فَنَشَرَ عِلْمَهُ فَيُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أُمَّةً وَحْدَهُ كَمَا يُبْعَثُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّةً وَحْدَهُ أَخْبَرَنَاهُ مَكْحُولٌ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَاشِمٍ الْبَعْلَبَكِّيُّ ثَنَا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ثَنَا نُوحُ بْنُ ذَكْوَانَ عَنْ أَخِيهِ أَيُّوبَ بْنِ ذَكْوَانَ عَنِ الْحَسَنِ وَهَذَانِ مُنْكَرَانِ باطلان لَا أصل لَهما
أَخُوهُ نوح بْن ذكْوَان مُنكر الْحَدِيث يروي عَن الْحَسَن وَغَيره الْمَنَاكِير وَلَا أعلم لَهُ رَاوِيا غَيْر أَخِيه فَلَا أَدْرِي التَّخْلِيط فِي حَدِيثه مِنْهُ أَوْ من أَخِيه وَهُوَ الَّذِي يَرْوِي عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْنِي عَن الله عز وَجل اني لاستحيي مِنْ عَبْدِي وَأَمَتِي تَشِيبُ رَأْسُ أَمَتِي وَعَبْدِي فِي الإِسْلامِ ثُمَّ أُعَذِّبُهُمَا فِي النَّارِ بَعْدَ ذَلِكَ وَلأَنَا أَعْظَمُ عَفْوًا مِنْ أَنْ أَسْتُرَ عَلَى عَبْدِي ثُمَّ أَفْضَحَهُ وَلا أَزَالُ أَغْفِرُ لِعَبْدِي مَا اسْتَغْفَرَنِي أَخْبَرَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ نُوحِ بْنِ ذَكْوَانَ عَنْ أَخِيهِ أَيُّوبَ بْنِ ذَكْوَانَ عَنِ الْحَسَنِ وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَ الا اخيركم بِأَجْوَدِ الأَجْوَدِينَ قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَجْوَدُ الأَجْوَدِينَ وَأَنَا أَجْوَدُ وَلَدِ آدَمَ وَأَجْوَدُهُمْ مِنْ بَعْدِي رَجَلٌ عَلِمَ عِلْمًا فَنَشَرَ عِلْمَهُ فَيُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أُمَّةً وَحْدَهُ كَمَا يُبْعَثُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّةً وَحْدَهُ أَخْبَرَنَاهُ مَكْحُولٌ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَاشِمٍ الْبَعْلَبَكِّيُّ ثَنَا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ثَنَا نُوحُ بْنُ ذَكْوَانَ عَنْ أَخِيهِ أَيُّوبَ بْنِ ذَكْوَانَ عَنِ الْحَسَنِ وَهَذَانِ مُنْكَرَانِ باطلان لَا أصل لَهما