النضر بْن مَنْصُور كوفي، يُكَنَّى أَبَا عَبد الرحمن، وَهو العنزي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قلتُ ليحيى بْن مَعِين: فالنضر بْن مَنْصُور العنزي تعرفه يروى عنه بن أبي مَعْشَر، عَن أبي الجنوب عن على من هؤلاء قَالَ هؤلاء حمالة الحطب.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال النَّضْر بْن مَنْصُور أَبُو عَبد الرَّحْمَن منكر الحديث.
وقال النسائي النضر بن منصور ضعيف.
حَدَّثَنَا بن زيدان، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ سَعِيد الكندي، حَدَّثَنا أَبُو عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ مَنْصُورٍ الْعَنْزِيُّ سَأَلْتُ رَجُلا مِنْ قَوْمِهِ فَقَالَ نَضْرٌ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَلْقَمَةَ الْيَشْكُرِيِّ سَمِعْتُ عَلِيًّا يَقُولُ سَمِعَ أُذُنِي مِنْ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهو يَقُولُ طَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ جَارَايَ في الجنة.
حَدَّثَنَاهُ حَمَدُ بْنُ حَمْدِيِّ بْنِ بَيَّانٍ الدقاق، حَدَّثَنا ابن هشام الرفاعي، حَدَّثَنا النضر بن منصور
العنزي أبو عَبد الرحمن، حَدَّثَنا أَبُو الْجَنُوبِ عُقْبَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ الْيَشْكُرِيُّ رَأَيْتُ عَلِيًّا يَسْتَقِي مَاءً لِوُضُوئِهِ فَبَادَرْتُهُ أَسْتَقِي لَهُ فَقَالَ مَهٍ يَا أَبَا الْجَنُوبِ فَإِنِّي سَمِعْتُ عُمَر يَقُولُ رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَسْتَقِي مَاءَ الْوُضُوءِ فَبَادَرْتُهُ أَسْتَقِي لَهُ، فَقَالَ، يَا عُمَر فَإِنِّي أَكْرَهُ أَنْ يُشْرِكَنِي فِي وُضُوئِي أَحَدٌ قَالَ وَشَهِدْتُ مَعَ عَلِيٍّ الْجَمَلَ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: سَمعتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ طَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ جَارَايَ فِي الْجَنَّةِ قَالَ وَشَهِدْتُ مَعَهُ صِفِّينَ فَأُتِيَ بِخَمْسَةَ عَشَرَ أَسِيرًا مِنْ أَصْحَابِ مُعَاوِيَةَ فَكَانَ مَنْ مَاتَ مِنْهُمْ غَسَّلَهُ وَكَفَّنَهُ وَصَلَّى عَلَيْهِ وَدَفَنَهُ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بسطام، حَدَّثَنا سهل بن عثمان، حَدَّثَنا النضر بن منصور العنزي، حَدَّثَنا أَبُو الْجَنُوبِ عُقْبَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ يَقُولُ: سَمعتُ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ لَوْ كَانَ لِي أَرْبَعُونَ بِنْتًا زَوَّجْتُ عُثْمَانَ وَاحِدَةً بَعْدَ وَاحِدَةٍ حَتَّى لا يَبْقَى مِنْهُنَّ وَاحِدَةٌ.
قَالَ الشَّيْخ: والنضر بْن مَنْصُور هذا يعرف بهذه الأحاديث الَّتِي أمليتها في الوضوء
وفي طلحة والزبير وفي ذكر عُثْمَان فلا يأتى بها غيره، عَن أبي الجنوب.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قلتُ ليحيى بْن مَعِين: فالنضر بْن مَنْصُور العنزي تعرفه يروى عنه بن أبي مَعْشَر، عَن أبي الجنوب عن على من هؤلاء قَالَ هؤلاء حمالة الحطب.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال النَّضْر بْن مَنْصُور أَبُو عَبد الرَّحْمَن منكر الحديث.
وقال النسائي النضر بن منصور ضعيف.
حَدَّثَنَا بن زيدان، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ سَعِيد الكندي، حَدَّثَنا أَبُو عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ مَنْصُورٍ الْعَنْزِيُّ سَأَلْتُ رَجُلا مِنْ قَوْمِهِ فَقَالَ نَضْرٌ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَلْقَمَةَ الْيَشْكُرِيِّ سَمِعْتُ عَلِيًّا يَقُولُ سَمِعَ أُذُنِي مِنْ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهو يَقُولُ طَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ جَارَايَ في الجنة.
حَدَّثَنَاهُ حَمَدُ بْنُ حَمْدِيِّ بْنِ بَيَّانٍ الدقاق، حَدَّثَنا ابن هشام الرفاعي، حَدَّثَنا النضر بن منصور
العنزي أبو عَبد الرحمن، حَدَّثَنا أَبُو الْجَنُوبِ عُقْبَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ الْيَشْكُرِيُّ رَأَيْتُ عَلِيًّا يَسْتَقِي مَاءً لِوُضُوئِهِ فَبَادَرْتُهُ أَسْتَقِي لَهُ فَقَالَ مَهٍ يَا أَبَا الْجَنُوبِ فَإِنِّي سَمِعْتُ عُمَر يَقُولُ رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَسْتَقِي مَاءَ الْوُضُوءِ فَبَادَرْتُهُ أَسْتَقِي لَهُ، فَقَالَ، يَا عُمَر فَإِنِّي أَكْرَهُ أَنْ يُشْرِكَنِي فِي وُضُوئِي أَحَدٌ قَالَ وَشَهِدْتُ مَعَ عَلِيٍّ الْجَمَلَ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: سَمعتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ طَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ جَارَايَ فِي الْجَنَّةِ قَالَ وَشَهِدْتُ مَعَهُ صِفِّينَ فَأُتِيَ بِخَمْسَةَ عَشَرَ أَسِيرًا مِنْ أَصْحَابِ مُعَاوِيَةَ فَكَانَ مَنْ مَاتَ مِنْهُمْ غَسَّلَهُ وَكَفَّنَهُ وَصَلَّى عَلَيْهِ وَدَفَنَهُ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بسطام، حَدَّثَنا سهل بن عثمان، حَدَّثَنا النضر بن منصور العنزي، حَدَّثَنا أَبُو الْجَنُوبِ عُقْبَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ يَقُولُ: سَمعتُ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ لَوْ كَانَ لِي أَرْبَعُونَ بِنْتًا زَوَّجْتُ عُثْمَانَ وَاحِدَةً بَعْدَ وَاحِدَةٍ حَتَّى لا يَبْقَى مِنْهُنَّ وَاحِدَةٌ.
قَالَ الشَّيْخ: والنضر بْن مَنْصُور هذا يعرف بهذه الأحاديث الَّتِي أمليتها في الوضوء
وفي طلحة والزبير وفي ذكر عُثْمَان فلا يأتى بها غيره، عَن أبي الجنوب.