الْمُسْتَظِلِ بْنِ الْحُصَيْنِ
- الْمُسْتَظِلِ بْنِ الْحُصَيْنِ الْبَارِقِيِّ من الأزد. روى عن عمر وعلي. قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَمْرٍو أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ شَبِيبِ بْنِ غَرْقَدَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي الْمُسْتَظِلُ بْنُ الْحُصَيْنِ الْبَارِقِيُّ مِنَ الأَزْدِ قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ: قَدْ عَلِمْتَ وَرَبِّ الْكَعْبَةِ مَتَى تُهْلَكُ الْعَرَبُ. إِذَا سَاسَ أَمَرَهُمْ مَنْ لَمْ يصحب الرسول ولم يعالج أمر الجاهلية. قَالَ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا شريك عن شبيب بن غرقدة عن الْمُسْتَظِلِ. يَعْنِي ابْنَ الْحُصَيْنِ الْبَارِقِيَّ. قَالَ: تُوُفِّيَ رَجُلٌ مِنَّا فَأَرْسَلْنَا إِلَى عَلِيٍّ فَأَبْطَأَ عَلَيْنَا. فصلينا عليه ودفناه. فجاء بعد ما فَرَغْنَا حَتَّى قَامَ عَلَى الْقَبْرِ وَجَعَلَهُ أَمَامَهُ ثُمَّ دَعَا لَهُ. وَكَانَ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ. رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ.
- الْمُسْتَظِلِ بْنِ الْحُصَيْنِ الْبَارِقِيِّ من الأزد. روى عن عمر وعلي. قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَمْرٍو أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ شَبِيبِ بْنِ غَرْقَدَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي الْمُسْتَظِلُ بْنُ الْحُصَيْنِ الْبَارِقِيُّ مِنَ الأَزْدِ قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ: قَدْ عَلِمْتَ وَرَبِّ الْكَعْبَةِ مَتَى تُهْلَكُ الْعَرَبُ. إِذَا سَاسَ أَمَرَهُمْ مَنْ لَمْ يصحب الرسول ولم يعالج أمر الجاهلية. قَالَ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا شريك عن شبيب بن غرقدة عن الْمُسْتَظِلِ. يَعْنِي ابْنَ الْحُصَيْنِ الْبَارِقِيَّ. قَالَ: تُوُفِّيَ رَجُلٌ مِنَّا فَأَرْسَلْنَا إِلَى عَلِيٍّ فَأَبْطَأَ عَلَيْنَا. فصلينا عليه ودفناه. فجاء بعد ما فَرَغْنَا حَتَّى قَامَ عَلَى الْقَبْرِ وَجَعَلَهُ أَمَامَهُ ثُمَّ دَعَا لَهُ. وَكَانَ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ. رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ.