المُجَاشِعِيُّ أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ فَضَالِ بنِ عَلِيٍّ
إِمَامُ النَّحْو، أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ فَضَّالِ بنِ عَلِيِّ بنِ غَالِبٍ المُجَاشِعِيُّ، القَيْرَوَانِيُّ، التَّمِيْمِيُّ، الفَرَزْدَقِيُّ، المُفَسِّرُ.
طَوَّفَ الدُّنْيَا، وَاتصل بِنِظَام المُلك، وَصَنَّفَ (الإِكسير فِي التَّفْسِيْر) فِي خَمْسَةٍ وَثَلاَثِيْنَ مُجَلَّداً، وَمُؤَلَّفاً فِي النَّحْوِ فِي عِدَّة مُجَلَّدَات، وَ (البُرْهَان) فِي التَّفْسِيْر فِي عِشْرِيْنَ مُجَلَّداً.
وَقَدْ وَعَدَهُ إِمَامُ الحَرَمَيْنِ بِأَلفِ دِيْنَار عَلَى (الإِكسير) فَأَلَّفه، فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ قِرَاءته عَلَيْهِ، لَمْ يُعْطه شَيْئاً، فَتَوَعَّده بِأَنَّ يَهْجُوهُ، فَبَعَثَ إِلَيْهِ: عِرْضِي فدَاؤك.
وَقَدْ أَلَّف بغَزْنَة كتباً بِأَسْمَاء أَكَابِرَ، وَأَقرَأَ الآدَابَ مُدَّةً.
وَلَهُ نَظْمٌ جَيِّد.
وَلَهُ (البسملَة وَشرحهَا) فِي مُجَلَّد، وَكِتَاب (الدّول)
أَزيد مِنْ ثَلاَثِيْنَ سِفراً، وَأَشيَاء.تُوُفِّيَ: فِي رَبِيْعٍ الأَوَّلِ، سَنَة تِسْعٍ وَسَبْعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
إِمَامُ النَّحْو، أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ فَضَّالِ بنِ عَلِيِّ بنِ غَالِبٍ المُجَاشِعِيُّ، القَيْرَوَانِيُّ، التَّمِيْمِيُّ، الفَرَزْدَقِيُّ، المُفَسِّرُ.
طَوَّفَ الدُّنْيَا، وَاتصل بِنِظَام المُلك، وَصَنَّفَ (الإِكسير فِي التَّفْسِيْر) فِي خَمْسَةٍ وَثَلاَثِيْنَ مُجَلَّداً، وَمُؤَلَّفاً فِي النَّحْوِ فِي عِدَّة مُجَلَّدَات، وَ (البُرْهَان) فِي التَّفْسِيْر فِي عِشْرِيْنَ مُجَلَّداً.
وَقَدْ وَعَدَهُ إِمَامُ الحَرَمَيْنِ بِأَلفِ دِيْنَار عَلَى (الإِكسير) فَأَلَّفه، فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ قِرَاءته عَلَيْهِ، لَمْ يُعْطه شَيْئاً، فَتَوَعَّده بِأَنَّ يَهْجُوهُ، فَبَعَثَ إِلَيْهِ: عِرْضِي فدَاؤك.
وَقَدْ أَلَّف بغَزْنَة كتباً بِأَسْمَاء أَكَابِرَ، وَأَقرَأَ الآدَابَ مُدَّةً.
وَلَهُ نَظْمٌ جَيِّد.
وَلَهُ (البسملَة وَشرحهَا) فِي مُجَلَّد، وَكِتَاب (الدّول)
أَزيد مِنْ ثَلاَثِيْنَ سِفراً، وَأَشيَاء.تُوُفِّيَ: فِي رَبِيْعٍ الأَوَّلِ، سَنَة تِسْعٍ وَسَبْعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.