الجُرْجَانِيُّ أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ القَاهِرِ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ
شَيْخُ العَرَبِيَّة، أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ القَاهِرِ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الجُرْجَانِيُّ.
أَخَذَ النَّحْو بِجُرْجَان عَنْ أَبِي الحُسَيْنِ مُحَمَّدِ بن حَسَنِ ابْن أُخْت الأُسْتَاذ أَبِي عَلِيٍّ الفَارِسِيّ.
وَصَنَّفَ شرحاً حَافلاً (لِلإِيضَاح ) يَكُوْن ثَلاَثِيْنَ مجلداً، وَلَهُ (إِعجَاز القُرْآن ) ضَخْم، وَ (مُخْتَصَر شرح الإِيضَاح) ، ثَلاَثَة أَسفَار، وَكِتَاب (العوَامل المائَة ) ، وَكِتَاب (المِفْتَاح) ، وَفسّر الفَاتِحَة فِي مُجَلَّد، وَلَهُ (الْعمد فِي التَّصرِيف) ، وَ (الْجمل) وَغَيْر ذَلِكَ.وَكَانَ شَافعيّاً، عَالِماً، أَشعرِيّاً، ذَا نُسُكٍ وَدين.
قَالَ السِّلَفِيّ: كَانَ وَرِعاً قَانِعاً، دَخَلَ عَلَيْهِ لِصّ، فَأَخَذَ مَا وَجد، وَهُوَ يَنظر، وَهُوَ فِي الصَّلاَةِ فَمَا قَطَعَهَا.
وَكَانَ آيَة فِي النَّحْوِ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ إِحْدَى وَسَبْعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة وَقِيْلَ: سَنَةَ أَرْبَعٍ وَسَبْعِيْنَ - رَحِمَهُ اللهُ -.
شَيْخُ العَرَبِيَّة، أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ القَاهِرِ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الجُرْجَانِيُّ.
أَخَذَ النَّحْو بِجُرْجَان عَنْ أَبِي الحُسَيْنِ مُحَمَّدِ بن حَسَنِ ابْن أُخْت الأُسْتَاذ أَبِي عَلِيٍّ الفَارِسِيّ.
وَصَنَّفَ شرحاً حَافلاً (لِلإِيضَاح ) يَكُوْن ثَلاَثِيْنَ مجلداً، وَلَهُ (إِعجَاز القُرْآن ) ضَخْم، وَ (مُخْتَصَر شرح الإِيضَاح) ، ثَلاَثَة أَسفَار، وَكِتَاب (العوَامل المائَة ) ، وَكِتَاب (المِفْتَاح) ، وَفسّر الفَاتِحَة فِي مُجَلَّد، وَلَهُ (الْعمد فِي التَّصرِيف) ، وَ (الْجمل) وَغَيْر ذَلِكَ.وَكَانَ شَافعيّاً، عَالِماً، أَشعرِيّاً، ذَا نُسُكٍ وَدين.
قَالَ السِّلَفِيّ: كَانَ وَرِعاً قَانِعاً، دَخَلَ عَلَيْهِ لِصّ، فَأَخَذَ مَا وَجد، وَهُوَ يَنظر، وَهُوَ فِي الصَّلاَةِ فَمَا قَطَعَهَا.
وَكَانَ آيَة فِي النَّحْوِ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ إِحْدَى وَسَبْعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة وَقِيْلَ: سَنَةَ أَرْبَعٍ وَسَبْعِيْنَ - رَحِمَهُ اللهُ -.