الافْتِخَارُ عَبْدُ المُطَّلِبِ بنُ الفَضْلِ القُرَشِيُّ
الشَّيْخُ، الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، كَبِيْرُ الحَنَفِيَّة، افْتِخَارُ الدِّيْنِ، أَبُو هَاشِمٍ عَبْدُ المُطَّلِبِ بنُ الفَضْلِ بنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ بنِ الحُسَيْنِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَانِ بن عَبْدِ المَلِكِ بنِ صَالِحِ بنِ عَلِيِّ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ العَبَّاسِ بنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ القُرَشِيُّ، الهَاشِمِيُّ، العَبَّاسِيُّ، البَلْخِيُّ، ثُمَّ الحَلَبِيُّ، الحَنَفِيُّ.
تَفقّه بِمَا وَرَاء النَّهْرِ، وَسَمِعَ بِسَمَرْقَنْدَ وَبَلْخَ وَتِلْكَ الدِّيَارِ مِنَ: القَاضِي عُمَر بن عَلِيٍّ المَحْمُوْدِيّ، وَأَبِي الفَتْحِ عَبْد الرَّشِيْد الولوَالجِي، وَالأَدِيْب عُمَر بن عَلِيٍّ الكَرَابِيْسِيّ، وَأَبِي عَلِيٍّ الحَسَن بن بِشْرٍ البَلْخِيّ النَّقَّاش، وَالإِمَام أَبِي شُجَاع البِسْطَامِيّ، وَطَائِفَة.وَأَفتَى، وَنَاظر، وَصَنَّفَ، وَقَدْ درّس بِالحلاَويَّة، وَصَنَّفَ شرحاً (لِلْجَامِع الكَبِيْر) فِي المَذْهَب.
وَتَخَرَّجَ بِهِ الأَئِمَّة، وَكَانَ شَرِيْفاً، سَرِيّاً، وَرِعاً، دَيِّناً، وَقُوْراً، صَحِيْح السَّمَاع، عَلِيّ الإِسْنَاد.
حَدَّثَ عَنْهُ خلق، مِنْهُم: تَقِيّ الدِّيْنِ أَحْمَدُ بن عَبْدِ الوَاحِدِ الحَوْرَانِيّ الزَّاهِد، وَالبِرْزَالِيّ، وَالضِّيَاء، وَالعِمَاد أَحْمَد بن يُوْسُفَ الحَنَفِيّ، وَالمُؤَيَّد إِبْرَاهِيْم بن يُوْسُفَ القِفْطِيّ، وَأَبُو المَكَارِمِ إِسْحَاق بن عَبْدِ الرَّحْمَانِ ابْن العَجَمِيّ، وَأَخُوْهُ؛ مُحَمَّد، وَابْن عَمِّهِ؛ القُطْب مُحَمَّد، وَالعُوْنُ سُلَيْمَان ابْن العَجَمِيّ، وَالمُحَدِّث عُبَيْد اللهِ بن عُمَرَ ابْن العَجَمِيّ، وَالكَمَال أَحْمَد ابْن النَّصِيْبِيّ، وَعَبْد اللهِ بن الأَوْحَدِ الزُّبَيْرِيّ، وَعِدَّة.
مَاتَ: بِحَلَبَ، فِي جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ وَسِتّ مائَةٍ، وَرّخه: الشَّيْخ الضِّيَاء.
وَسَمِعْتُ عَلَى زَيْنَب الكِنْدِيَّة بِإِجَازته.
الشَّيْخُ، الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، كَبِيْرُ الحَنَفِيَّة، افْتِخَارُ الدِّيْنِ، أَبُو هَاشِمٍ عَبْدُ المُطَّلِبِ بنُ الفَضْلِ بنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ بنِ الحُسَيْنِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَانِ بن عَبْدِ المَلِكِ بنِ صَالِحِ بنِ عَلِيِّ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ العَبَّاسِ بنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ القُرَشِيُّ، الهَاشِمِيُّ، العَبَّاسِيُّ، البَلْخِيُّ، ثُمَّ الحَلَبِيُّ، الحَنَفِيُّ.
تَفقّه بِمَا وَرَاء النَّهْرِ، وَسَمِعَ بِسَمَرْقَنْدَ وَبَلْخَ وَتِلْكَ الدِّيَارِ مِنَ: القَاضِي عُمَر بن عَلِيٍّ المَحْمُوْدِيّ، وَأَبِي الفَتْحِ عَبْد الرَّشِيْد الولوَالجِي، وَالأَدِيْب عُمَر بن عَلِيٍّ الكَرَابِيْسِيّ، وَأَبِي عَلِيٍّ الحَسَن بن بِشْرٍ البَلْخِيّ النَّقَّاش، وَالإِمَام أَبِي شُجَاع البِسْطَامِيّ، وَطَائِفَة.وَأَفتَى، وَنَاظر، وَصَنَّفَ، وَقَدْ درّس بِالحلاَويَّة، وَصَنَّفَ شرحاً (لِلْجَامِع الكَبِيْر) فِي المَذْهَب.
وَتَخَرَّجَ بِهِ الأَئِمَّة، وَكَانَ شَرِيْفاً، سَرِيّاً، وَرِعاً، دَيِّناً، وَقُوْراً، صَحِيْح السَّمَاع، عَلِيّ الإِسْنَاد.
حَدَّثَ عَنْهُ خلق، مِنْهُم: تَقِيّ الدِّيْنِ أَحْمَدُ بن عَبْدِ الوَاحِدِ الحَوْرَانِيّ الزَّاهِد، وَالبِرْزَالِيّ، وَالضِّيَاء، وَالعِمَاد أَحْمَد بن يُوْسُفَ الحَنَفِيّ، وَالمُؤَيَّد إِبْرَاهِيْم بن يُوْسُفَ القِفْطِيّ، وَأَبُو المَكَارِمِ إِسْحَاق بن عَبْدِ الرَّحْمَانِ ابْن العَجَمِيّ، وَأَخُوْهُ؛ مُحَمَّد، وَابْن عَمِّهِ؛ القُطْب مُحَمَّد، وَالعُوْنُ سُلَيْمَان ابْن العَجَمِيّ، وَالمُحَدِّث عُبَيْد اللهِ بن عُمَرَ ابْن العَجَمِيّ، وَالكَمَال أَحْمَد ابْن النَّصِيْبِيّ، وَعَبْد اللهِ بن الأَوْحَدِ الزُّبَيْرِيّ، وَعِدَّة.
مَاتَ: بِحَلَبَ، فِي جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ وَسِتّ مائَةٍ، وَرّخه: الشَّيْخ الضِّيَاء.
وَسَمِعْتُ عَلَى زَيْنَب الكِنْدِيَّة بِإِجَازته.