أَفْلَحُ مَوْلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا الْغَلَابِيُّ، نا يَحْيَى بْنُ بِسْطَامٍ، نا يُوسُفُ بْنُ خَالِدٍ، نا سَلَمُ بْنُ بَشِيرٍ، أَنَّهُ سَمِعَ حَبِيبَ الْمَدِينِيَّ، يُحَدِّثُ أَنَّهُ سَمِعَ أَفْلَحَ مَوْلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي بَعْدِي ثَلَاثًا ضَلَالَةُ الْأَهْوَاءِ وَاتِّبَاعُ الشَّهَوَاتِ وَالْغَفْلَةَ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ»
الْأَرْقَمُ بْنُ أَبِي الْأَرْقَمِ وَاسْمُ أَبِي الْأَرْقَمِ عَبْدُ مَنَافِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومِ بْنِ يَقَظَةَ بْنِ كَعْبٍ
حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ، نا أَبُو مُصْعَبٍ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ نا يَحْيَى بْنُ عِمْرَانَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ الْأَرْقَمِ، عَنْ عَمِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ عَنْ جَدِّهِ عُثْمَانَ بْنِ الْأَرْقَمِ عَنِ الْأَرْقَمِ، أَنَّهُ تَجَهَّزَ يُرِيدُ بَيْتَ الْمَقْدِسِ، فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ جِهَازِهِ جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُوَدِّعُهُ فَقَالَ: «مَا يُخْرِجُكَ حَاجَةٌ أَوْ تِجَارَةٌ» قَالَ: بِأَبِي وَأُمِّي يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَرَدْتُ الصَّلَاةَ فِي بَيْتِ الْمَقْدِسِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ» ، فَجَلَسَ وَلَمْ يَخْرُجْ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ الْجَعْدِ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ، نا عَبَّادُ، عَنْ هِشَامِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْأَرْقَمِ، عَنْ أَبِيهِ الْأَرْقَمِ بْنِ أَبِي الْأَرْقَمِ الْمَخْزُومِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الَّذِي يَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بَعْدَ خُرُوجِ الْإِمَامِ كَالْجَارِّ قُصْبَهُ فِي النَّارِ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا الْغَلَابِيُّ، نا يَحْيَى بْنُ بِسْطَامٍ، نا يُوسُفُ بْنُ خَالِدٍ، نا سَلَمُ بْنُ بَشِيرٍ، أَنَّهُ سَمِعَ حَبِيبَ الْمَدِينِيَّ، يُحَدِّثُ أَنَّهُ سَمِعَ أَفْلَحَ مَوْلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي بَعْدِي ثَلَاثًا ضَلَالَةُ الْأَهْوَاءِ وَاتِّبَاعُ الشَّهَوَاتِ وَالْغَفْلَةَ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ»
الْأَرْقَمُ بْنُ أَبِي الْأَرْقَمِ وَاسْمُ أَبِي الْأَرْقَمِ عَبْدُ مَنَافِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومِ بْنِ يَقَظَةَ بْنِ كَعْبٍ
حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ، نا أَبُو مُصْعَبٍ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ نا يَحْيَى بْنُ عِمْرَانَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ الْأَرْقَمِ، عَنْ عَمِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ عَنْ جَدِّهِ عُثْمَانَ بْنِ الْأَرْقَمِ عَنِ الْأَرْقَمِ، أَنَّهُ تَجَهَّزَ يُرِيدُ بَيْتَ الْمَقْدِسِ، فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ جِهَازِهِ جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُوَدِّعُهُ فَقَالَ: «مَا يُخْرِجُكَ حَاجَةٌ أَوْ تِجَارَةٌ» قَالَ: بِأَبِي وَأُمِّي يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَرَدْتُ الصَّلَاةَ فِي بَيْتِ الْمَقْدِسِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ» ، فَجَلَسَ وَلَمْ يَخْرُجْ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ الْجَعْدِ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ، نا عَبَّادُ، عَنْ هِشَامِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْأَرْقَمِ، عَنْ أَبِيهِ الْأَرْقَمِ بْنِ أَبِي الْأَرْقَمِ الْمَخْزُومِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الَّذِي يَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بَعْدَ خُرُوجِ الْإِمَامِ كَالْجَارِّ قُصْبَهُ فِي النَّارِ»