إسماعيل بن عَمْرو بن نجيح.
أبو إسحاق البجلي الكوفي كان بأصبهان حدث عن مسعر، والثوري، والحسن بن صالح وغيرهم بأحاديث، لاَ يُتَابَعُ عَليها.
حَدَّثَنَا مُحَمد الضَّحَّاكُ بْنُ عَمْرو بْنِ أَبِي عَاصِمٍ، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ سَلامٍ، حَدَّثَنا أَبِوُ إِسْحَاقَ الْكُوفِيُّ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو، حَدَّثَنا مُحَمد بن طاهر،
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أُسَيْدُ بْنُ عَاصِمٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو الْبَجْلِيُّ الْكُوفِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ طَاهِرِ بْنِ أَبِي الدُّمَيْكِ، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ الْعَيْشِيُّ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَلِيٍّ، قَال: لاَ يَؤُمُّ المتيمم المتوضىء، ولاَ الْمُقَيَّدُ الْمُطْلَقِينَ، ولاَ الْمَفْلُوجُ الأَصِحَّاءَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الضَّحَّاكِ بْنُ عَمْرو بْنِ أَبِي عَاصِمٍ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمد بْنِ الْحَارِثِ الْمُكَتِّبُ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو، وَحَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، عَن أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صل اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ كَانَ لَهُ إِمَامٌ، فَقِرَاءَةُ الإِمَامِ لَهُ قِرَاءَةٌ.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمد بْنِ يَحْيى بْنِ مَنْدَه، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ زَكَرِيَّا، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو بْنِ نُجَيْحٍ، حَدَّثَنا سُفْيَانُ الثَّوْريّ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ، عَن أَبِي بُرْدَةَ، عَن أَبِي مُوسَى، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: السَّاعَةُ الَّتِي يُرْجَى فِيهَا يَوْمُ الْجُمُعَةِ عِنْدَ نُزُولِ الإِمَامِ.
حَدَّثَنَا عَبْدَانُ الأَهْوَازِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ زِيَادِ بْنِ الْبَرْجَمِيُّ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ زَكَرِيَّا، عَنِ الأَعْمَش، عَنْ سُفيان، عَن عَبد اللَّهِ قَالَ: أُمِرْنَا أَنْ نَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ، ولاَ نَكُفُّ شَعْرًا، ولاَ ثَوْبًا.
قال الشيخ: قال لنا عبدان: سألت الفضل بن سهل الأعرج، وابن إشكاب عن مُحَمد بن زياد البرجمي هذا؟ فقالا: هو من ثقات أصحابنا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ الْهَاشِمِيُّ، حَدَّثَنا الْقَاسِمُ بْنُ نَصْرٍ الْمَخْرَمِيُّ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو الْبَجْلِيُّ، حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ زِيَادٍ، عَنْ مُحَمد بْنِ سَوْقَةَ، عَنْ مُحَمد بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ قَالَ: نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَكُونَ الإِمَامُ مُؤَذِّنًا.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي دَاوُدَ، حَدَّثَنا أُسَيْدُ بْنُ عَاصِمٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو، حَدَّثَنا شَرِيكٌ، عَنْ هِلالٍ الْوَزَّانِ، عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عُكَيْمٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عُمَر بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ: بَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، وَالنُّصْحِ لِكُلِّ مُسْلِمٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ الَّتِي أَمْلَيْتُهَا مَعَ سَائِرِ رِوَايَاتِهِ الَّتِي لَمْ أَذْكُرْهَا، عَامَّتُهَا مِمَّا لا يُتَابِعُ إِسْمَاعِيلَ أَحَدٌ عَلَيْهَا، وَهو ضَعِيفٌ وَلَهُ عَنْ مِسْعَرٍ غَيْرُ حَدِيثٍ مُنْكَرٌ، لاَ يُتَابَعُ عَليه.
أبو إسحاق البجلي الكوفي كان بأصبهان حدث عن مسعر، والثوري، والحسن بن صالح وغيرهم بأحاديث، لاَ يُتَابَعُ عَليها.
حَدَّثَنَا مُحَمد الضَّحَّاكُ بْنُ عَمْرو بْنِ أَبِي عَاصِمٍ، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ سَلامٍ، حَدَّثَنا أَبِوُ إِسْحَاقَ الْكُوفِيُّ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو، حَدَّثَنا مُحَمد بن طاهر،
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أُسَيْدُ بْنُ عَاصِمٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو الْبَجْلِيُّ الْكُوفِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ طَاهِرِ بْنِ أَبِي الدُّمَيْكِ، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ الْعَيْشِيُّ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَلِيٍّ، قَال: لاَ يَؤُمُّ المتيمم المتوضىء، ولاَ الْمُقَيَّدُ الْمُطْلَقِينَ، ولاَ الْمَفْلُوجُ الأَصِحَّاءَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الضَّحَّاكِ بْنُ عَمْرو بْنِ أَبِي عَاصِمٍ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمد بْنِ الْحَارِثِ الْمُكَتِّبُ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو، وَحَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، عَن أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صل اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ كَانَ لَهُ إِمَامٌ، فَقِرَاءَةُ الإِمَامِ لَهُ قِرَاءَةٌ.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمد بْنِ يَحْيى بْنِ مَنْدَه، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ زَكَرِيَّا، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو بْنِ نُجَيْحٍ، حَدَّثَنا سُفْيَانُ الثَّوْريّ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ، عَن أَبِي بُرْدَةَ، عَن أَبِي مُوسَى، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: السَّاعَةُ الَّتِي يُرْجَى فِيهَا يَوْمُ الْجُمُعَةِ عِنْدَ نُزُولِ الإِمَامِ.
حَدَّثَنَا عَبْدَانُ الأَهْوَازِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ زِيَادِ بْنِ الْبَرْجَمِيُّ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ زَكَرِيَّا، عَنِ الأَعْمَش، عَنْ سُفيان، عَن عَبد اللَّهِ قَالَ: أُمِرْنَا أَنْ نَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ، ولاَ نَكُفُّ شَعْرًا، ولاَ ثَوْبًا.
قال الشيخ: قال لنا عبدان: سألت الفضل بن سهل الأعرج، وابن إشكاب عن مُحَمد بن زياد البرجمي هذا؟ فقالا: هو من ثقات أصحابنا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ الْهَاشِمِيُّ، حَدَّثَنا الْقَاسِمُ بْنُ نَصْرٍ الْمَخْرَمِيُّ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو الْبَجْلِيُّ، حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ زِيَادٍ، عَنْ مُحَمد بْنِ سَوْقَةَ، عَنْ مُحَمد بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ قَالَ: نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَكُونَ الإِمَامُ مُؤَذِّنًا.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي دَاوُدَ، حَدَّثَنا أُسَيْدُ بْنُ عَاصِمٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرو، حَدَّثَنا شَرِيكٌ، عَنْ هِلالٍ الْوَزَّانِ، عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عُكَيْمٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عُمَر بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ: بَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، وَالنُّصْحِ لِكُلِّ مُسْلِمٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ الَّتِي أَمْلَيْتُهَا مَعَ سَائِرِ رِوَايَاتِهِ الَّتِي لَمْ أَذْكُرْهَا، عَامَّتُهَا مِمَّا لا يُتَابِعُ إِسْمَاعِيلَ أَحَدٌ عَلَيْهَا، وَهو ضَعِيفٌ وَلَهُ عَنْ مِسْعَرٍ غَيْرُ حَدِيثٍ مُنْكَرٌ، لاَ يُتَابَعُ عَليه.