أَحْمَد بْن مُحَمَّد الْمَرْوَزِيُّ :
قدم بغداد وَحَدَّثَ بِهَا عَن أَبِي المرجى مُحَمَّد بْن حمدويه الْمَرْوَزِيُّ. روى عنه أَبُو بَكْر بْن إسماعيل الورّاق.
أخبرنا الأزهري، حدّثنا محمّد بن إسماعيل الورّاق، حدّثنا أحمد بن محمّد المروزيّ، حَدَّثَنَا أَبُو المرجي مُحَمَّد بْن حمدويه الْمَرْوَزِيُّ قَالَ: سمعت أبا همام البغدادي- واسمه السري- قَالَ: رأيتُ يزيد بْن هارون فِي المنام فقلت له: ما فعل بك الرب تَعَالَى؟ قَالَ: حيث وضعوني فِي قبري، سألني منكر ونكير عن الإسلام فقلت
لهما: أَنَا أعلم الناس الإسلام منذ خمسين سنة، تسألاني عَنِ الإسلام؟ أشهد أن اللَّه ربي وربكما ورب كل شيء، قَالَ: فخرجا من عندي.
قدم بغداد وَحَدَّثَ بِهَا عَن أَبِي المرجى مُحَمَّد بْن حمدويه الْمَرْوَزِيُّ. روى عنه أَبُو بَكْر بْن إسماعيل الورّاق.
أخبرنا الأزهري، حدّثنا محمّد بن إسماعيل الورّاق، حدّثنا أحمد بن محمّد المروزيّ، حَدَّثَنَا أَبُو المرجي مُحَمَّد بْن حمدويه الْمَرْوَزِيُّ قَالَ: سمعت أبا همام البغدادي- واسمه السري- قَالَ: رأيتُ يزيد بْن هارون فِي المنام فقلت له: ما فعل بك الرب تَعَالَى؟ قَالَ: حيث وضعوني فِي قبري، سألني منكر ونكير عن الإسلام فقلت
لهما: أَنَا أعلم الناس الإسلام منذ خمسين سنة، تسألاني عَنِ الإسلام؟ أشهد أن اللَّه ربي وربكما ورب كل شيء، قَالَ: فخرجا من عندي.