أَحْمَد بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن ينال الصوفي أَبُو الْعَبَّاس بْن أَبِي مَنْصُور الترك الأصبهاني :
سَمِعَ أبا مطيع مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد وعبد الرَّحْمَن بْن حميد الدوني وقدم بغداد فِي صباه وسمع من أَبِي طَاهِرٍ عَبْد الرَّحْمَن بْن أَحْمَد بْنِ يُوْسٌف وغيره وحدث ببلده وسمع منه الحافظ أَبُو القاسم الدمشقي ثُمَّ قدم بغداد حاجًا فِي سنة ست وخمسين وحدث بها وكتب إليَّ بالإجازة من أصبهان. توفي فِي شعبان سنة خمس وثمانين وخمسمائة.
(قَالَ ابْنُ النجار: كَانَ شيخ الصوفية فيها وكان دينًا متواضعًا، سَمِعَ ببغداد أبا عليّ ابن نبهان وعمر دهرًا، خرج لَهُ الحافظ أَبُو مُوسَى) .
سَمِعَ أبا مطيع مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد وعبد الرَّحْمَن بْن حميد الدوني وقدم بغداد فِي صباه وسمع من أَبِي طَاهِرٍ عَبْد الرَّحْمَن بْن أَحْمَد بْنِ يُوْسٌف وغيره وحدث ببلده وسمع منه الحافظ أَبُو القاسم الدمشقي ثُمَّ قدم بغداد حاجًا فِي سنة ست وخمسين وحدث بها وكتب إليَّ بالإجازة من أصبهان. توفي فِي شعبان سنة خمس وثمانين وخمسمائة.
(قَالَ ابْنُ النجار: كَانَ شيخ الصوفية فيها وكان دينًا متواضعًا، سَمِعَ ببغداد أبا عليّ ابن نبهان وعمر دهرًا، خرج لَهُ الحافظ أَبُو مُوسَى) .