أبو شريح كعب بن عمرو الخزاعي
ويقال: خويلد بن عمرو سكن المدينة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث.
قال أبو موسى هارون بن عبد الله: أبو شريح الخزاعي كعب بن عمرو ويقال: خويلد بن عمرو.
ومات سنة ثمان وستين بالمدينة ..
وقال ابن نمير: اسم أبي شريح كعب بن عمرو.
أخبرنا عبد الله قال نا أحمد بن زهير قال سمعت أبي يقول: أبو شريح: كعب بن عمرو.
- أخبرنا عبد الله قال حدثني سريج بن يونس ومحمد بن عباد المكي قالا: نا سفيان عن عمرو بن دينار عن نافع بن جبير عن أبي شريح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن على جاره من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه من كان يؤمن
بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت.
أخبرنا عبد الله قال حدثني مجاهد بن موسى قال: نا ابن عيينة عن ابن عجلان عن سعيد بن أبي سعيد عن أبيه عن أبي شريح الخزاعي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه وجائزته يوم وليلة ولا يحل أن يخرجه والضيافة ثلاثة أيام وما أنفق عليه بعد ثلاث فهو صدقة ".////
قال أبو القاسم: روى هذا الحديث مالك بن أنس عن سعيد المقبري عن أبي شريح عن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يقل عن أبيه.
- أخبرنا عبد الله قال حدثني به عمي وغيره عن القعنبي عن مالك عن سعيد عن أبي شريح.
أخبرنا عبد الله قال: حدثني هارون بن عبد الله قال نا محمد بن الحسن قال حدثني عبد الله بن الحارث يعني ابن فضيل عن أبيه قال: سمعت أبا شريح يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " كيف يدخل أحدكم الجنة مع هذا وأخذ بطرف لسانه فليقل أحدكم خيرا أو ليصمت.
- أخبرنا عبد الله قال نا إسحاق بن إبراهيم المروزي قال نا أبو خالد الأحمر عن عبد الحميد بن جعفر عن سعيد بن أبي سعيد عن أبي شريح الخزاعي قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " أليس تشهدون أن لا إله إلا الله وأني رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقلنا: نعم أو بلى، قال:
فإن هذا القرآن سبب طرفه بيد الله عز وجل وطرفه بأيديكم فتمسكوا به فإنكم لن تضلوا ولن تهلكوا بعده ".
- أخبرنا عبد الله قال: نا أحمد بن هارون الحربي قال: نا أحمد بن خالد الوهبي قال: نا محمد بن إسحاق عن الحارث بن فضيل عن سفيان بن أبي العرجاء السلمي عن أبي شريح قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من أصيب بدم أو خيل فهو بالخيار من إحدى ثلاث فإن أراد الرابعة فخذوا على يديه بين أن يقتص أو يعفو فإن قبل من ذلك شيئا ثم عدا بعد ذلك فإن له النار خالدا فيها.
قال أبو القاسم: بلغني أن أبا شريح مات سنة ثمان وستين ////وقد روى أبو شريح عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذه الأحاديث.
ويقال: خويلد بن عمرو سكن المدينة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث.
قال أبو موسى هارون بن عبد الله: أبو شريح الخزاعي كعب بن عمرو ويقال: خويلد بن عمرو.
ومات سنة ثمان وستين بالمدينة ..
وقال ابن نمير: اسم أبي شريح كعب بن عمرو.
أخبرنا عبد الله قال نا أحمد بن زهير قال سمعت أبي يقول: أبو شريح: كعب بن عمرو.
- أخبرنا عبد الله قال حدثني سريج بن يونس ومحمد بن عباد المكي قالا: نا سفيان عن عمرو بن دينار عن نافع بن جبير عن أبي شريح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن على جاره من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه من كان يؤمن
بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت.
أخبرنا عبد الله قال حدثني مجاهد بن موسى قال: نا ابن عيينة عن ابن عجلان عن سعيد بن أبي سعيد عن أبيه عن أبي شريح الخزاعي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه وجائزته يوم وليلة ولا يحل أن يخرجه والضيافة ثلاثة أيام وما أنفق عليه بعد ثلاث فهو صدقة ".////
قال أبو القاسم: روى هذا الحديث مالك بن أنس عن سعيد المقبري عن أبي شريح عن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يقل عن أبيه.
- أخبرنا عبد الله قال حدثني به عمي وغيره عن القعنبي عن مالك عن سعيد عن أبي شريح.
أخبرنا عبد الله قال: حدثني هارون بن عبد الله قال نا محمد بن الحسن قال حدثني عبد الله بن الحارث يعني ابن فضيل عن أبيه قال: سمعت أبا شريح يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " كيف يدخل أحدكم الجنة مع هذا وأخذ بطرف لسانه فليقل أحدكم خيرا أو ليصمت.
- أخبرنا عبد الله قال نا إسحاق بن إبراهيم المروزي قال نا أبو خالد الأحمر عن عبد الحميد بن جعفر عن سعيد بن أبي سعيد عن أبي شريح الخزاعي قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " أليس تشهدون أن لا إله إلا الله وأني رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقلنا: نعم أو بلى، قال:
فإن هذا القرآن سبب طرفه بيد الله عز وجل وطرفه بأيديكم فتمسكوا به فإنكم لن تضلوا ولن تهلكوا بعده ".
- أخبرنا عبد الله قال: نا أحمد بن هارون الحربي قال: نا أحمد بن خالد الوهبي قال: نا محمد بن إسحاق عن الحارث بن فضيل عن سفيان بن أبي العرجاء السلمي عن أبي شريح قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من أصيب بدم أو خيل فهو بالخيار من إحدى ثلاث فإن أراد الرابعة فخذوا على يديه بين أن يقتص أو يعفو فإن قبل من ذلك شيئا ثم عدا بعد ذلك فإن له النار خالدا فيها.
قال أبو القاسم: بلغني أن أبا شريح مات سنة ثمان وستين ////وقد روى أبو شريح عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذه الأحاديث.