11821. ابو زكريا يحيى بن عبد الله الزارع1 11822. ابو زكريا يحيى بن عمر1 11823. ابو زكريا يحيى بن محمد الضرير البصري...1 11824. ابو زكير يحيى1 11825. ابو زمعة1 11826. ابو زمعة البلوي611827. ابو زمعة البلوي مصرى1 11828. ابو زميل الحنفي1 11829. ابو زميل سماك1 11830. ابو زهير1 11831. ابو زهير الانماري4 11832. ابو زهير البصري1 11833. ابو زهير الثقفي5 11834. ابو زهير الثقفي الطائفي2 11835. ابو زهير الثقفي معاذ بن رياح1 11836. ابو زهير الجزري1 11837. ابو زهير الضبعي1 11838. ابو زهير العلاء بن زهير1 11839. ابو زهير المروزي1 11840. ابو زهير النميري6 11841. ابو زهير النميري يحيى بن نفير حمصي1 11842. ابو زهير بن اسيد1 11843. ابو زهير بن اسيد بن جعونة بن الحارث3 11844. ابو زهير بن اسيد بن معاوية التميمي1 11845. ابو زهير بن معاذ1 11846. ابو زهير بن معاذ الثقفي1 11847. ابو زهير بن معاذ بن رباح الثقفي4 11848. ابو زياد2 11849. ابو زياد الانصاري2 11850. ابو زياد الانصاري اخر1 11851. ابو زياد التيمي2 11852. ابو زياد الخلقاني1 11853. ابو زياد الطحان2 11854. ابو زياد الفقيمي2 11855. ابو زياد الكلابي1 11856. ابو زياد الهاشمي1 11857. ابو زياد مولى ابن عباس1 11858. ابو زيادة الانصاري1 11859. ابو زيد12 11860. ابو زيد ابن ابي الغمر1 11861. ابو زيد الاحول1 11862. ابو زيد الانصاري10 11863. ابو زيد الانصاري النحوي1 11864. ابو زيد الانصاري عمرو بن اخطب1 11865. ابو زيد الجرمي5 11866. ابو زيد الغافقي3 11867. ابو زيد الفزاري2 11868. ابو زيد المدني1 11869. ابو زيد المرادي1 11870. ابو زيد الهروي سعيد بن الربيع1 11871. ابو زيد اوس1 11872. ابو زيد بن الصلت1 11873. ابو زيد بن عمرو الهمذاني1 11874. ابو زيد ثابت بن زيد1 11875. ابو زيد سعد بن عبيد1 11876. ابو زيد سعد بن عبيد الانصاري الاوسي1 11877. ابو زيد عبد الحميد بن الوليد بن المغيرة المصري...1 11878. ابو زيد عمرو بن اخطب1 11879. ابو زيد عمرو بن اخطب الانصاري1 11880. ابو زيد عمرو بن اخطب بن محمود1 11881. ابو زيد قيس بن السكن2 11882. ابو زيد قيس بن السكن الانصاري1 11883. ابو زيد محمد بن احمد بن عبد الله بن محمد المروزي...1 11884. ابو زيد مولى بني ثعلبة1 11885. ابو زيد مولى عمرو بن حريث4 11886. ابو زيد مولى عمرو بن حريث المخزومي1 11887. ابو زينب3 11888. ابو زينب بن عوف1 11889. ابو زينب مولى حازم بن حرملة1 11890. ابو زييد المزني1 11891. ابو زييد بن الصلت1 11892. ابو سارية2 11893. ابو ساسان2 11894. ابو ساسان حصين1 11895. ابو سالم الجيشاني1 11896. ابو سالم الجيشاني سفيان بن هانئ1 11897. ابو سالم الجيشاني سفيان بن هانىء1 11898. ابو سالم الحنفي5 11899. ابو سالم السلولي1 11900. ابو سبرة7 11901. ابو سبرة الاسدي1 11902. ابو سبرة البجلي1 11903. ابو سبرة الجعفي4 11904. ابو سبرة الجهني3 11905. ابو سبرة الجهني معبد بن عوسجة1 11906. ابو سبرة الكوفي الهمداني1 11907. ابو سبرة النخعي4 11908. ابو سبرة الهذلي1 11909. ابو سبرة بن ابى رهم1 11910. ابو سبرة بن ابي رهم1 11911. ابو سبرة بن ابي رهم العامري1 11912. ابو سبرة بن ابي رهم القرشي العامري1 11913. ابو سبرة بن ابي رهم بن عبد العزي2 11914. ابو سحابة زياد بن1 11915. ابو سحيم1 11916. ابو سخيلة2 11917. ابو سرار الغنوي1 11918. ابو سروعة1 11919. ابو سروعة عقبة بن الحارث1 11920. ابو سروعة عقبة بن الحارث بن عامر3 Prev. 100
«
Previous

ابو زمعة البلوي

»
Next
أَبُو زمعة البلوي.
ذكروه فِي الصحابة فيمن بايع تحت الشجرة، ولا أعلم له خبرًا، إلا أنه توفي بإفريقية فِي غزوة معاوية بْن حديج الأولى، فأمرهم أن يسووا قبره فدفنوه بالموضع المعروف بالبلوية اليوم بالقيروان. قيل:
اسمه عبيد اللَّه. والله أعلم.
أبو زمعة البلوى، ذكروه فيمن بايع تحت الشجرة، ولا اعلم له خبرا إلا أنه توفى بافريقية في غزاة معاوية بن حديج ، وأمر أن يسوى قبره فدفنوه بالموضع المعروف اليوم بالبلوية في القيروان . قيل: اسمه عبيد . وقد قيل فيه: أبو رمثة البلوى. وقد تقدم ذكرنا له .
أبو زمعة البلوي
: وكان من أصحاب الشجرة.
روى عنه: أبو قيس مولى بني جمح.
عداده في أهل مصر، قاله لي أبو سعيد بن يونس.
أخبرنا إسماعيل بن محمد بن إسماعيل، حدثنا محمد بن إسحاق الصغاني، حدثنا عثمان بن صالح، حدثنا ابن لهيعة، حدثني عبيد الله بن المغيرة،
عن أبي قيس مولى بني جمح، قال: سمعت أبا زمعة البلوي وكان من أصحاب الشجرة ممن بايع النبي صلى الله عليه وسلم وأتى يومًا إلى مسجد الفسطاط، فقام في الرحبة، وذلك قبل أن يكسوه عبد العزيز بن مروان، وقد بلغه عن عبد الله بن عمرو بعض التشديد، فقال: لا تشددوا على الناس، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قتل رجل من بني إسرائيل تسعة وتسعين نفسًا، ثم أتى إلى راهب، فقال: إني قتلت تسعة وتسعين نفسًا فهل لي من توبة؟ فذكر الحديث بطوله.
هذا حديث غريب، لا يعرف إلا من هذا الوجه.
أبو زمعة البلوى: من أصحاب الشجرة . روى عنه أبو قيس «مولى بنى
جمح» . عداده فى أهل مصر . أخبرنا إسماعيل بن محمد بن إسماعيل، حدثنا محمد ابن إسحاق الصغانى، حدثنا عثمان بن صالح، حدثنا ابن لهيعة، عن عبيد الله بن المغيرة، عن أبى قيس «مولى بنى جمح» ، قال: سمعت أبا زمعة البلوى، وكان من أصحاب الشجرة، ممن بايع النبي صلى الله عليه وسلم، أتى يوما إلى الفسطاط، فقام فى الرّحبة، وقد بلغه عن عبد الله بن عمرو بعض التشديد، فقال: لا تشدّدوا على الناس، فإنى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قتل رجل من بنى إسرائيل تسعة وتسعين نفسا، ثم أتى إلى راهب، فقال: إنى قتلت تسعة وتسعين نفسا، فهل لى من توبة؟! فقال: لا. فقتل الراهب. ثم أتى إلى راهب آخر، فقصّ عليه قصته، فقال: إن الله غفور رحيم، فتب إليه. فتاب، ولزمه، وصار من عظماء بنى إسرائيل .
أبو زمعة البلوي
ب د ع: أبو زمعة البلوي اسمه عُبَيْد بن أرقم.
كَانَ من أصحاب الشجرة، بايع بيعة الرضوان، سكن مصر وسار إلى إفريقية فِي غزوة معاوية بن حديج فتوفي بِهَا، فأمرهم أن يسووا عَلَيْهِ قبره، فدفنوه بالموضع المعروف بالبلوية اليوم بالقيروان.
2942 روى ابن لهيعة، عن عُبَيْد الله بن المغيرة، عن أبي قيس مولى بني جمح، قَالَ: سمعت أبا زمعة اللوي، وَكَانَ من أصحاب الشجرة، أَنَّهُ قَالَ: وقد بلغه عن عبد الله بن عَمْرو بن العاص بعض التشديد، فقال: لا تشددوا عَلَى الناس، فإني سمعت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " قتل رجل من بني إسرائيل تسعة وتسعين نفسا، ثُمَّ أتى إلى راهب، فقال: إِنِّي قتلت تسعا وتسعين نفسا فهل لي من توبة؟ فقال: لا، فقتل الراهب، ثُمَّ أتى إلى راهب آخر فقص عَلَيْهِ قصته، فقال: إن الله غفور رحيم فتب إليه، فتاب ولزمه، وصار من عظماء بني إسرائيل ".
أخرجه الثلاثة.
أَبُو زَمْعَةَ الْبَلَوِيُّ اسْمُهُ عَبْدُ بْنُ أَرْقَمَ، وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ الشَّجَرَةِ، سَكَنَ مِصْرَ، حَدِيثُهُ عِنْدَ: أَبِي قَيْسٍ , مَوْلَى بَنِي جُمَحٍ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا ابْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللهِ بْنُ الْمُغِيرَةِ، عَنْ أَبِي قَيْسٍ، مَوْلَى بَنِي جُمَحٍ , قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا زَمْعَةَ الْبَلَوِيَّ، وَكَانَ، مِنْ أَصْحَابِ الشَّجَرَةِ , بَايَعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَحْتَهَا، وَأَتَى يَوْمًا مَسْجِدَ الْفُسْطَاطِ، فَقَامَ فِي الرَّحَبَةِ، وَقَدْ كَانَ بَلَغَهُ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو بَعْضُ التَّشْدِيدِ، فَقَالَ: " لَا تُشَدِّدْ عَلَى النَّاسِ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " قَتَلَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ سَبْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا، فَذَهَبَ إِلَى رَاهِبٍ، فَقَالَ: إِنِّي قَتَلْتُ سَبْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا، فَهَلْ تَجِدُ لِي مِنْ تَوْبَةٍ؟ قَالَ: لَا، فَقَتَلَ الرَّاهِبَ، ثُمَّ ذَهَبَ إِلَى رَاهِبٍ آخَرَ، فَقَالَ: إِنِّي قَتَلْتُ ثَمَانِيَ وَتِسْعِينَ نَفْسًا، فَهَلْ تَجِدُ لِي مِنْ تَوْبَةٍ؟ فَقَالَ: لَقَدْ عَمِلْتَ شَرًّا، وَلَئِنْ قُلْتُ: إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَيْسَ بِغَفُورٍ رَحِيمٍ، لَقَدْ كَذَبْتُ، فَتُبْ إِلَى اللهِ، فَقَالَ: أَمَّا أَنَا فَلَا أُفَارِقُكَ بَعْدَ قَوْلِكَ هَذَا، فَلَزِمَهُ عَلَى أَلَّا يَعْصِيَهُ، فَكَانَ يَخْدُمُهُ فِي ذَلِكَ، فَهَلَكَ يَوْمًا رَجُلٌ , وَالثَّنَاءُ عَلَيْهِ قَبِيحٌ، فَلَمَّا دُفِنَ قَعَدَ عَلَى قَبْرِهِ فَبَكَى بُكَاءً شَدِيدًا، ثُمَّ تُوُفِّيَ آخَرُ وَالثَّنَاءُ عَلَيْهِ حَسَنٌ، فَلَمَّا دُفِنَ قَعَدَ عَلَى قَبْرِهِ فَضَحِكَ ضَحِكًا شَدِيدًا، فَأَنْكَرَ أَصْحَابُهُ ذَلِكَ , فَاجْتَمَعُوا إِلَى رَأْسِهِمْ، فَقَالُوا: كَيْفَ يَأْوِي إِلَيْكَ هَذَا قَاتِلُ النُّفُوسِ، وَقَدْ صَنَعَ مَا رَأَيْتَ؟ فَوَقَعَ ذَلِكَ فِي نَفْسِهِ وَأَنْفُسِهِمْ، فَأَتَى إِلَى صَاحِبِهِمْ مَرَّةً مِنْ ذَلِكَ , وَمَعَهُ صَاحِبٌ لَهُ , فَكَلَّمَهُ، فَقَالَ لَهُ: مَا تَأْمُرُنِي؟ فَقَالَ: اذْهَبْ فَأَوْقِدْ تَنُّورًا، فَفَعَلَ , ثُمَّ أَتَاهُ يُخْبِرُهُ أَنْ قَدْ فَعَلَ، فَقَالَ: اذْهَبْ فَأَلْقِ نَفْسَكَ فِيهَا، فَلَهِيَ عَنْهُ الرَّاهِبُ، وَذَهَبَ الْآخَرُ، فَأَلْقَى نَفْسَهُ فِي التَّنُّورِ، ثُمَّ اسْتَفَاقَ الرَّاهِبُ، فَقَالَ: إِنِّي لَأَظُنُّ الرَّجُلَ قَدْ أَلْقَى نَفْسَهُ فِي التَّنُّورِ لِقَوْلِي لَهُ، فَذَهَبَ إِلَيْهِ , فَوَجَدَهُ حَيًّا فِي التَّنُّورِ يَعْرَقُ، فَأَخَذَ بِيَدِهِ , فَأَخْرَجَهُ مِنَ التَّنُّورِ، فَقَالَ: مَا يَنْبَغِي لَكَ أَنْ تَخْدُمُنِي , وَلَكِنْ أَنَا أَخْدُمُكُ، أَخْبِرْنِي عَنْ بُكَائِكَ عَلَى الْمُتَوَفَّى الْأَوَّلِ , وَعَنْ ضَحِكِكَ عَلَى الْآخَرِ؟ قَالَ: أَمَّا الْأَوَّلُ: فَإِنَّهُ لَمَّا دُفِنَ , رَأَيْتُ مَا يَلْقَى بِهِ مِنَ الشَّرِّ، فَذَكَرْتُ ذُنُوبِي فَبَكَيْتُ، وَأَمَّا الْآخَرُ: فَإِنِّي رَأَيْتُ مَا يَلْقَى بِهِ مِنَ الْخَيْرِ , فَضَحِكْتُ، فَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْ عُظَمَاءِ بَنِي إِسْرَائِيلَ "