ابْنُ الحَذَّاءِ مُحَمَّدُ بنُ يَحْيَى بنِ أَحْمَدَ التَّمِيْمِيُّ
العَلاَّمَةُ المُحَدِّثُ، أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ يَحْيَى بنِ أَحْمَدَ التَّمِيْمِيُّ، القُرْطُبِيُّ، المَالِكِيُّ، ابْنُ الحَذَّاء.
رَوَى عَنْ: أَحْمَدَ بنِ ثَابِت التَّغْلِبِيّ، وَأَبِي عِيْسَى اللَّيْثِيّ، وَابنِ القُوْطِيَّة، وَابنِ عَوْن الله، وَحَجّ، فسَمِعَ: مِنْ مُحَمَّدِ بن عَلِيٍّ الأُدْفُوِي، وَأَبِي القَاسِمِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بن عَبْدِ اللهِ الجوهوِي، وَعِدَّة.
وَكَانَ بَصِيْراً بِالفِقْهِ وَالحَدِيْث.
صَحِبَ أَبَا مُحَمَّدٍ الأَصِيْلِي.
قَالَ وَلدُه أَبُو عُمَرَ أَحْمَدُ بنُ الحَذَّاء: كَانَ لأَبِي عِلمٌ بِالحَدِيْثِ وَالفِقْهِ وَالتَّعْبِير.
صَنَّفَ كِتَاب (الإِنباهُ عَنْ أَسْمَاء الله ) ، وَأَوْصَى أَنْ يُدْفَنَ عَلَى صَدْرِهِ، وَكِتَابَ (الرُّؤيَا) فِي عَشْرَة أَسفَار، وَكِتَابَ (سير الخُطَبَاء) مُجَلَّدين.
وَلِي قَضَاء إِشْبِيْليَة ثُمَّ سَرَقُسْطَة، وَبِهَا مَاتَ فِي رَمَضَانَ سَنَةَ سِتّ
عَشْرَة وَأَرْبَع مائَة.رَوَى عَنْهُ: الصَّاحبَان، وَأَبُو عُمَرَ بنُ عَبْدِ البَرِّ، وَحَاتِم بنُ مُحَمَّدٍ، وَأَبُو عمَر بن سُمَيْق، وَآخَرُوْنَ.
العَلاَّمَةُ المُحَدِّثُ، أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ يَحْيَى بنِ أَحْمَدَ التَّمِيْمِيُّ، القُرْطُبِيُّ، المَالِكِيُّ، ابْنُ الحَذَّاء.
رَوَى عَنْ: أَحْمَدَ بنِ ثَابِت التَّغْلِبِيّ، وَأَبِي عِيْسَى اللَّيْثِيّ، وَابنِ القُوْطِيَّة، وَابنِ عَوْن الله، وَحَجّ، فسَمِعَ: مِنْ مُحَمَّدِ بن عَلِيٍّ الأُدْفُوِي، وَأَبِي القَاسِمِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بن عَبْدِ اللهِ الجوهوِي، وَعِدَّة.
وَكَانَ بَصِيْراً بِالفِقْهِ وَالحَدِيْث.
صَحِبَ أَبَا مُحَمَّدٍ الأَصِيْلِي.
قَالَ وَلدُه أَبُو عُمَرَ أَحْمَدُ بنُ الحَذَّاء: كَانَ لأَبِي عِلمٌ بِالحَدِيْثِ وَالفِقْهِ وَالتَّعْبِير.
صَنَّفَ كِتَاب (الإِنباهُ عَنْ أَسْمَاء الله ) ، وَأَوْصَى أَنْ يُدْفَنَ عَلَى صَدْرِهِ، وَكِتَابَ (الرُّؤيَا) فِي عَشْرَة أَسفَار، وَكِتَابَ (سير الخُطَبَاء) مُجَلَّدين.
وَلِي قَضَاء إِشْبِيْليَة ثُمَّ سَرَقُسْطَة، وَبِهَا مَاتَ فِي رَمَضَانَ سَنَةَ سِتّ
عَشْرَة وَأَرْبَع مائَة.رَوَى عَنْهُ: الصَّاحبَان، وَأَبُو عُمَرَ بنُ عَبْدِ البَرِّ، وَحَاتِم بنُ مُحَمَّدٍ، وَأَبُو عمَر بن سُمَيْق، وَآخَرُوْنَ.