إِبْرَاهِيم بْن عليّ بْن إِبْرَاهِيم بْن محفوظ أَبُو إِسْحَاق السلمي الآمدي ثُمَّ البغدادي يعرف بالظهير بْن الفَرَّاء :
قَرَأَ بشيء من القراءات عَلَى أَبِي عَبْد اللَّه البارع وأبي محمد سبط الخياط، وتفقه عَلَى أسعد الميهني ورحل إلى نَيْسابُور فتفقه عَلَى مُحَمَّد بْن يَحيى وعلق عَنْهُ الخلاف، وسمع ابْنُ الحصين وابن كادش وشيخه الدباس وبنيسابور من الفراوي وحمزة بن هبة الله. أجاز لنا.
وأنبأنا محمد بن موسى الحازمي، أنبأنا ابن الفراء، أخبرنا الفرازي. فذكر حديثًا من مُسْلِم. سَمِعت غير واحد يذكر ابْنُ الفَرَّاء ويصفه بالبلاغة وكثرة المحفوظ والمحاضرة وكان يُتهم فيما يحكيه بالاختلاق. ولد سنة إحدى وخمسمائة وتوفي في محرم سنة خمس وسبعين وخمسمائة ببغداد.
قَرَأَ بشيء من القراءات عَلَى أَبِي عَبْد اللَّه البارع وأبي محمد سبط الخياط، وتفقه عَلَى أسعد الميهني ورحل إلى نَيْسابُور فتفقه عَلَى مُحَمَّد بْن يَحيى وعلق عَنْهُ الخلاف، وسمع ابْنُ الحصين وابن كادش وشيخه الدباس وبنيسابور من الفراوي وحمزة بن هبة الله. أجاز لنا.
وأنبأنا محمد بن موسى الحازمي، أنبأنا ابن الفراء، أخبرنا الفرازي. فذكر حديثًا من مُسْلِم. سَمِعت غير واحد يذكر ابْنُ الفَرَّاء ويصفه بالبلاغة وكثرة المحفوظ والمحاضرة وكان يُتهم فيما يحكيه بالاختلاق. ولد سنة إحدى وخمسمائة وتوفي في محرم سنة خمس وسبعين وخمسمائة ببغداد.