إِبْرَاهِيم بن الْجراح بن صبيح مولى بني تيم ثمَّ لبني مَازِن
من أهل مرو الروذ سكن الْكُوفَة وَقدم مصر فولي بهَا الْقَضَاء خمْسا وَعشْرين سنة وعزل سنة إِحْدَى عشرَة ومئتين
روى عَن يحيى بن عقبَة بن أبي الْعيزَار
روى عَنهُ أَحْمد بن عبد الْمُؤمن
وَكَانَ يَقُول بِخلق الْقُرْآن
روى ابْن يُونُس فِي تَارِيخ الغرباء عَن حَرْمَلَة بن يحيى قَالَ مرض إِبْرَاهِيم بن الْجراح القَاضِي فَكتب وَصيته وأمرنا بإحضار الشُّيُوخ للشَّهَادَة عَلَيْهِ فَقَرَأت الْوَصِيَّة وَكَانَ فِيهَا وَإِن الدّين كَمَا شرع وَالْقُرْآن كَمَا خلق
قَالَ حَرْمَلَة فَقلت لَهُ أَيهَا القَاضِي أشهد عَلَيْك بِهَذَا كُله قَالَ نعم
وَقَالَ يُونُس بن عبد الْأَعْلَى كَانَ داهية عَالما قَالَ ابْن يُونُس توفّي فِي الْمحرم سنة سبع عشرَة وَمِائَتَيْنِ.
من أهل مرو الروذ سكن الْكُوفَة وَقدم مصر فولي بهَا الْقَضَاء خمْسا وَعشْرين سنة وعزل سنة إِحْدَى عشرَة ومئتين
روى عَن يحيى بن عقبَة بن أبي الْعيزَار
روى عَنهُ أَحْمد بن عبد الْمُؤمن
وَكَانَ يَقُول بِخلق الْقُرْآن
روى ابْن يُونُس فِي تَارِيخ الغرباء عَن حَرْمَلَة بن يحيى قَالَ مرض إِبْرَاهِيم بن الْجراح القَاضِي فَكتب وَصيته وأمرنا بإحضار الشُّيُوخ للشَّهَادَة عَلَيْهِ فَقَرَأت الْوَصِيَّة وَكَانَ فِيهَا وَإِن الدّين كَمَا شرع وَالْقُرْآن كَمَا خلق
قَالَ حَرْمَلَة فَقلت لَهُ أَيهَا القَاضِي أشهد عَلَيْك بِهَذَا كُله قَالَ نعم
وَقَالَ يُونُس بن عبد الْأَعْلَى كَانَ داهية عَالما قَالَ ابْن يُونُس توفّي فِي الْمحرم سنة سبع عشرَة وَمِائَتَيْنِ.