أوس بن حارثة بن لأم
وإليه البيت في طيئ، ابن عمرو بن طريف ين ثمامة بن مالك بن جدعاء بن ذهل بن رومان بن حرب بن خارجة بن سعد بن فطرة بن طيئ بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان الطائي، شاعر.
قدم دمشق في الجاهلية خاطباً لماوية بنت حجر بن النعمان الغسانية، وكان مقامها بدمشق، وكانت تخطب في سائر العرب من يمنيٍّ أو مضريٍّ، فلا يكلمها أحدٌ في التزويج مصرحاً إلا أن يكون في الشعر.
قال عبد الله بن المبارك: سأل النعمان حاتم طيئ: من سيدكم؟ قال: أوس بن حارثة، قال: فأين أنت منه؟ قال: ما أصلح أن أكون مملوكاً له، فقال: النعمان: هذا السؤدد.
قال عبد الله: فأين قراؤنا وعلماؤنا عن هذا؟! وأوس بن حارثة هذا هو أوس بن سعد الطائي.
وقيل لأوس بن حارثة: أنت أسود أم حاتم؟ وكان أوس يحتبي في ثلاثين من ولده، فقال: لو أني وولدي لحاتم لانتهبنا في غداة.
وقيل لحاتم: أنت أسود أم أوس؟ فقال: بعض بني أوس أسود مني.
وإليه البيت في طيئ، ابن عمرو بن طريف ين ثمامة بن مالك بن جدعاء بن ذهل بن رومان بن حرب بن خارجة بن سعد بن فطرة بن طيئ بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان الطائي، شاعر.
قدم دمشق في الجاهلية خاطباً لماوية بنت حجر بن النعمان الغسانية، وكان مقامها بدمشق، وكانت تخطب في سائر العرب من يمنيٍّ أو مضريٍّ، فلا يكلمها أحدٌ في التزويج مصرحاً إلا أن يكون في الشعر.
قال عبد الله بن المبارك: سأل النعمان حاتم طيئ: من سيدكم؟ قال: أوس بن حارثة، قال: فأين أنت منه؟ قال: ما أصلح أن أكون مملوكاً له، فقال: النعمان: هذا السؤدد.
قال عبد الله: فأين قراؤنا وعلماؤنا عن هذا؟! وأوس بن حارثة هذا هو أوس بن سعد الطائي.
وقيل لأوس بن حارثة: أنت أسود أم حاتم؟ وكان أوس يحتبي في ثلاثين من ولده، فقال: لو أني وولدي لحاتم لانتهبنا في غداة.
وقيل لحاتم: أنت أسود أم أوس؟ فقال: بعض بني أوس أسود مني.