أم البنين الزندخانية
أم البنين فاطمة بنت الحسن بن أحمد ابن أبي نصر الزندخاني
السرخسي، والدتي رحمها الله من أهل سرخس.
من بيت الرئاسة والتقدم، والدها كان رئيس مرو، وهي كانت راغبة في الخير كثيرة المعروف والإحسان إلى الناس. وكانت ولادتها بالزندخان سنة نيف وثمانين وأربعمئة. وماتت بسرخس سنة ثلاث وثلاثين وخمسمئة. سمعت والدتي رحمها الله تقول: سمعت والدك أبا بكر محمد ابن السمعاني يقول: إذا سمعت صوت الرعد قولي: " يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ".
أم البنين فاطمة بنت الحسن بن أحمد ابن أبي نصر الزندخاني
السرخسي، والدتي رحمها الله من أهل سرخس.
من بيت الرئاسة والتقدم، والدها كان رئيس مرو، وهي كانت راغبة في الخير كثيرة المعروف والإحسان إلى الناس. وكانت ولادتها بالزندخان سنة نيف وثمانين وأربعمئة. وماتت بسرخس سنة ثلاث وثلاثين وخمسمئة. سمعت والدتي رحمها الله تقول: سمعت والدك أبا بكر محمد ابن السمعاني يقول: إذا سمعت صوت الرعد قولي: " يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ".