أَحْمَدُ بنُ عَاصِمٍ أَبُو عَبْدِ اللهِ الأَنْطَاكِيُّ
الزَّاهِدُ، الرَّبَّانِيُّ، الوَلِيُّ، أَبُو عَبْدِ اللهِ الأَنطَاكِيُّ، صَاحِبُ مَوَاعِظَ وَسُلُوْكٍ.
لَهُ تَرْجَمَةٌ فِي بِضْعَ عَشْرَةَ وَرَقَةً مِنْ (حِلْيَةِ الأَوْلِيَاءِ ) .رَوَى عَنْهُ: أَبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ، وَأَحْمَدُ بنُ أَبِي الحَوَارِيِّ.
وَكَانَ يَقُوْلُ: غَنِيْمَةٌ بَارِدَةٌ؛ أَصْلِحْ فِيْمَا بَقِيَ، يُغْفَرْ لَكَ مَا مَضَى.
وَقَالَ: إِذَا صَارَتِ المُعَامَلَةُ إِلَى القَلْبِ، اسْتَرَاحَتِ الجَوَارِحُ.
لَمْ أَظْفَرْ لَهُ بِتَارِيْخِ وَفَاةٍ، وَلَعَلَّهُ بَقِيَ إِلَى نَحْوِ الثَّلاَثِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
الزَّاهِدُ، الرَّبَّانِيُّ، الوَلِيُّ، أَبُو عَبْدِ اللهِ الأَنطَاكِيُّ، صَاحِبُ مَوَاعِظَ وَسُلُوْكٍ.
لَهُ تَرْجَمَةٌ فِي بِضْعَ عَشْرَةَ وَرَقَةً مِنْ (حِلْيَةِ الأَوْلِيَاءِ ) .رَوَى عَنْهُ: أَبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ، وَأَحْمَدُ بنُ أَبِي الحَوَارِيِّ.
وَكَانَ يَقُوْلُ: غَنِيْمَةٌ بَارِدَةٌ؛ أَصْلِحْ فِيْمَا بَقِيَ، يُغْفَرْ لَكَ مَا مَضَى.
وَقَالَ: إِذَا صَارَتِ المُعَامَلَةُ إِلَى القَلْبِ، اسْتَرَاحَتِ الجَوَارِحُ.
لَمْ أَظْفَرْ لَهُ بِتَارِيْخِ وَفَاةٍ، وَلَعَلَّهُ بَقِيَ إِلَى نَحْوِ الثَّلاَثِيْنَ وَمائَتَيْنِ.