أَبُو زُرْعَةَ الكَشِّيُّ مُحَمَّدُ بنُ يُوْسُفَ بنِ مُحَمَّدٍ
الإِمَامُ، الحَافِظُ، الثِّقَةُ، أَبُو زُرْعَةَ مُحَمَّدُ بنُ يُوْسُفَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ الجُنَيْدِ الجُرْجَانِيُّ، الْكَشِّيُّ.
وَكَشّ: مِنْ قُرَى جُرْجَان عَلَى ثَلاَثَة فِرَاسخ مِنْهَا - بشين مُعْجَمَة - فَأَمَّا كِس: الَّتِي بِمَا وَرَاء النَّهر، فمدينَةٌ صَغِيْرَةٌ مِنْهَا عَبْدُ بنُ حُمَيْد، بِكَسْر الكَاف وَبِمُهمَلَةٍ.
سَمِعَ: أَبَا نُعَيْمٍ عَبْدَ المَلِكِ بنَ مُحَمَّدِ بنِ عَدِيٍّ الجُرْجَانِيَّ، وَأَبَا
العَبَّاس الدَّغُوْلِيّ، وَابنَ أَبِي حَاتِمٍ، وَمَكِّيَّ بنَ عَبْدَان، وَطَبَقَتهُم بِخُرَاسَانَ وَالعِرَاق وَالحِجَاز.حَدَّثَ عَنْهُ: عَبْدُ الغَنِيّ الحَافِظ، وَأَبُو العَلاَءِ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ الوَاسِطِيّ، وَأَبُو القَاسِمِ الأَزْهَرِيّ، وَعَبْدُ العَزِيْزِ الأَزَجِيّ، وَحَمْزَةُ بنُ يُوْسُفَ السَّهْمِيُّ، وَطَائِفَة.
قَالَ حَمْزَةُ السَّهْمِيُّ :جمع أَبُو زُرْعَةَ الْكَشِّيُّ الأَبْوَابَ وَالمَشَايِخ، وَكَانَ يفهم، أَمْلَى عَلَيْنَا بِالبَصْرَةِ، ثُمَّ إِنَّهُ جَاوَرَ بِمَكَّةَ إِلَى أَنْ تُوُفِّيَ بِهَا فِي سَنَةِ تِسْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
أَخْبَرَنَا عِيْسَى بنُ أَبِي مُحَمَّدٍ الصَّالِحيّ، أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بنُ عَلِيٍّ، أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ السِّلَفِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الحِنَّائِيّ، عَنْ أَبِي الفَضْلِ مُحَمَّدِ بن أَحْمَدَ السَّعْدِيّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الغَنِيّ بنُ سَعِيْدٍ الحَافِظ، حَدَّثَنِي أَبُو زُرْعَةَ مُحَمَّدُ بنُ يُوْسُفَ بِمَكَّةَ - بَعْد جُهدٍ وَعنَاء -، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّغُوْلِيّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مُشْكَانَ، حَدَّثَنَا يَزِيْدُ بنُ أَبِي حِكِيْمٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، حَدَّثَنَا زَائِدَةُ، عَنْ عَبْدِ المَلِكِ بنِ عُمَيْر، عَنْ عَبْدِ اللهِ بنِ أَبِي أَوفى قَالَ:
غزونَا مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سبعَ غَزَوَاتٍ نَأْكلُ الجَرَاد.
هَذَا غَرِيْبٌ، وَإِنَّمَا المَحْفوظُ حَدِيْثُ سُفْيَان عَنْ أَبِي يَعْفُور، عَنِ ابْنِ أَبِي أَوْفَى.
الإِمَامُ، الحَافِظُ، الثِّقَةُ، أَبُو زُرْعَةَ مُحَمَّدُ بنُ يُوْسُفَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ الجُنَيْدِ الجُرْجَانِيُّ، الْكَشِّيُّ.
وَكَشّ: مِنْ قُرَى جُرْجَان عَلَى ثَلاَثَة فِرَاسخ مِنْهَا - بشين مُعْجَمَة - فَأَمَّا كِس: الَّتِي بِمَا وَرَاء النَّهر، فمدينَةٌ صَغِيْرَةٌ مِنْهَا عَبْدُ بنُ حُمَيْد، بِكَسْر الكَاف وَبِمُهمَلَةٍ.
سَمِعَ: أَبَا نُعَيْمٍ عَبْدَ المَلِكِ بنَ مُحَمَّدِ بنِ عَدِيٍّ الجُرْجَانِيَّ، وَأَبَا
العَبَّاس الدَّغُوْلِيّ، وَابنَ أَبِي حَاتِمٍ، وَمَكِّيَّ بنَ عَبْدَان، وَطَبَقَتهُم بِخُرَاسَانَ وَالعِرَاق وَالحِجَاز.حَدَّثَ عَنْهُ: عَبْدُ الغَنِيّ الحَافِظ، وَأَبُو العَلاَءِ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ الوَاسِطِيّ، وَأَبُو القَاسِمِ الأَزْهَرِيّ، وَعَبْدُ العَزِيْزِ الأَزَجِيّ، وَحَمْزَةُ بنُ يُوْسُفَ السَّهْمِيُّ، وَطَائِفَة.
قَالَ حَمْزَةُ السَّهْمِيُّ :جمع أَبُو زُرْعَةَ الْكَشِّيُّ الأَبْوَابَ وَالمَشَايِخ، وَكَانَ يفهم، أَمْلَى عَلَيْنَا بِالبَصْرَةِ، ثُمَّ إِنَّهُ جَاوَرَ بِمَكَّةَ إِلَى أَنْ تُوُفِّيَ بِهَا فِي سَنَةِ تِسْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
أَخْبَرَنَا عِيْسَى بنُ أَبِي مُحَمَّدٍ الصَّالِحيّ، أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بنُ عَلِيٍّ، أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ السِّلَفِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الحِنَّائِيّ، عَنْ أَبِي الفَضْلِ مُحَمَّدِ بن أَحْمَدَ السَّعْدِيّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الغَنِيّ بنُ سَعِيْدٍ الحَافِظ، حَدَّثَنِي أَبُو زُرْعَةَ مُحَمَّدُ بنُ يُوْسُفَ بِمَكَّةَ - بَعْد جُهدٍ وَعنَاء -، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّغُوْلِيّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مُشْكَانَ، حَدَّثَنَا يَزِيْدُ بنُ أَبِي حِكِيْمٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، حَدَّثَنَا زَائِدَةُ، عَنْ عَبْدِ المَلِكِ بنِ عُمَيْر، عَنْ عَبْدِ اللهِ بنِ أَبِي أَوفى قَالَ:
غزونَا مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سبعَ غَزَوَاتٍ نَأْكلُ الجَرَاد.
هَذَا غَرِيْبٌ، وَإِنَّمَا المَحْفوظُ حَدِيْثُ سُفْيَان عَنْ أَبِي يَعْفُور، عَنِ ابْنِ أَبِي أَوْفَى.