أبو الرضا الزوزني
أبو الرضا المؤيد بن الحسن بن عيسى بن الحسن الزوزني.
كان فقيهاً، فاضلاً، مناظراً، عالماً بالأدب، واللغة، مشتغلاً بما يعنيه، تفقه على الإمام والدي رحمه الله مدة، وكان معه بنيسابور، ثم بعد وفاته سكن بلخ إلى أن توفي بها. سمع بنيسابور إسماعيل بن الحسين بن علي الفرائضي وأبا الفتيان الرواسي وأبا نصر الفضل بن محمد بن أحمد ابن الجنزي النوقاني، وغيرهم، لقيته ببلخ وكتبت عنه بها، وكتب عني إملاء. وكانت ولادته بزوزن سنة نيف وثمانين وأربعمئة تقديراً. وتوفي ببلخ في الحادي والعشرين من شهر رمضان سنة ثمان وأربعين تقديراً.
أبو الرضا المؤيد بن الحسن بن عيسى بن الحسن الزوزني.
كان فقيهاً، فاضلاً، مناظراً، عالماً بالأدب، واللغة، مشتغلاً بما يعنيه، تفقه على الإمام والدي رحمه الله مدة، وكان معه بنيسابور، ثم بعد وفاته سكن بلخ إلى أن توفي بها. سمع بنيسابور إسماعيل بن الحسين بن علي الفرائضي وأبا الفتيان الرواسي وأبا نصر الفضل بن محمد بن أحمد ابن الجنزي النوقاني، وغيرهم، لقيته ببلخ وكتبت عنه بها، وكتب عني إملاء. وكانت ولادته بزوزن سنة نيف وثمانين وأربعمئة تقديراً. وتوفي ببلخ في الحادي والعشرين من شهر رمضان سنة ثمان وأربعين تقديراً.