مسمع ن مالك بن مسمع
ابن شيبان بن شهاب بن علقمة بن عباد بن عمرو بن ربيعة بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة ويقال: مسمع بن مالك بن مسمع بنقلع، وقلع لقب واسمه علقمة بن عمرو بن عباد، ويقال: ابن عباد بن عمرو بن جحدر، أبو سيار الربعي، البصري وفد على عبد الملك، وكان سيد بكر بن وائل بالبصرة.
عن أبي سعيد السكري، عن غيره، قال: فولد مالك بن مسمع بن شيبان أبا غسان مسمع بن مالك، وغسان بن مالك، وشهاب بن مالك؛ فأما مسمع بن مالك فكان شريفاً سيداً حليماً لا يقدم عليه أحد من ربيعة في زمانه، وكان جواداً سخياً؛ فلما ولي عبد الملك بن مروان شكر لمالك بن مسمع ومسمع بن مالك ما كان من مالك إلى مروان، فلما أقطع مالكاً قطيعته التي بين الجسرين أقطع مسمعاً أيضاً قطيعة خلف قطيعة أبيه.
قال خليفة: كتب عبد الملك بن مروان إلى الحجاج؛ أن ول مسمع بن مالك سجستان، فولاه، فلم يزل عليها حتى مات.
عن ميمون أبي السمط مولى مسمع بن مالك، قال: كان مسمع بن مالك مع الحجاج في جميع مشاهده لا يفارقه، يوم رستق أباد ويوم ابن الأشعب ويوم الزاوية ويوم دير الجماحم، وكان منادي الحجاج يخرج فينادي: ألا إن مسمع بن مالك سيد أهل العراق.
ابن شيبان بن شهاب بن علقمة بن عباد بن عمرو بن ربيعة بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة ويقال: مسمع بن مالك بن مسمع بنقلع، وقلع لقب واسمه علقمة بن عمرو بن عباد، ويقال: ابن عباد بن عمرو بن جحدر، أبو سيار الربعي، البصري وفد على عبد الملك، وكان سيد بكر بن وائل بالبصرة.
عن أبي سعيد السكري، عن غيره، قال: فولد مالك بن مسمع بن شيبان أبا غسان مسمع بن مالك، وغسان بن مالك، وشهاب بن مالك؛ فأما مسمع بن مالك فكان شريفاً سيداً حليماً لا يقدم عليه أحد من ربيعة في زمانه، وكان جواداً سخياً؛ فلما ولي عبد الملك بن مروان شكر لمالك بن مسمع ومسمع بن مالك ما كان من مالك إلى مروان، فلما أقطع مالكاً قطيعته التي بين الجسرين أقطع مسمعاً أيضاً قطيعة خلف قطيعة أبيه.
قال خليفة: كتب عبد الملك بن مروان إلى الحجاج؛ أن ول مسمع بن مالك سجستان، فولاه، فلم يزل عليها حتى مات.
عن ميمون أبي السمط مولى مسمع بن مالك، قال: كان مسمع بن مالك مع الحجاج في جميع مشاهده لا يفارقه، يوم رستق أباد ويوم ابن الأشعب ويوم الزاوية ويوم دير الجماحم، وكان منادي الحجاج يخرج فينادي: ألا إن مسمع بن مالك سيد أهل العراق.