Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=114186#97226b
عُبَيد بن إسحاق العطار كوفي، يُقَال له: عطار المطلقات.
حَدَّثَنَا ابن حَمَّاد، حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى، قَالَ: عُبَيد عطار المطلقات قلت له هذه الأحاديث التي يحدث بها باطل قَالَ اتق الله ويحك، قلتُ: وَهو باطل فسكت.
وسمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ عُبَيد العطار هُوَ منكر الحديث.
حَدَّثَنَا مِصْبَحُ بْنُ عَلِيِّ بن مصبح البلدي، حَدَّثَنا ميمون بن زيد الأصبغ، حَدَّثَنا عُبَيد بْنُ إِسْحَاقَ الْعَطَّارُ، قَال: حَدَّثَنا سَيْفُ بْنُ عُمَر التَّمِيمِيُّ قَال: كنتُ جَالِسًا عِنْدَ سَعْدِ بْنِ طريف الإسكاف إذ جاء بن لَهُ يَبْكِي، فَقَالَ، يَا بُنَيَّ ما لك قَالَ ضربني المعلم قَالَ وَاللَّهِ لأَخْزِيَنَّهُمُ الْيَوْمَ، حَدَّثَنا عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شِرَارُكُمْ مُعَلِّمُوكُمْ أَقَلُّهُمْ رَحْمَةً عَلَى الْيَتِيمِ وَأَغْلَظُهُمْ عَلَى الْمِسْكِينِ.
وهذه بهذا الإسناد لا أعلم رواه غير عُبَيد هذا.
حَدَّثَنَا مكي بن عبدان، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يَحْيى، قَال: حَدَّثَنا عُبَيد بْنُ إِسْحَاقَ الْعَطَّارُ، قَال: حَدَّثَنا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي سُفيان، عَن جَابِرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ وَمَنِ اغْتَسَلَ فَهُوَ أَفْضَلُ.
وهذا أَيضًا لا أعلم يرويه غير عُبَيد بن إسحاق.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ حَاتِمٍ الطَّائِيُّ الْمُنْبَجِيُّ، قَال: حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ مُحَمد بْنِ حريش، قَال: حَدَّثَنا عُبَيد بْنُ إِسْحَاقَ بن الربيع الضبي العطار، حَدَّثَنا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ الأَسَدِيُّ، عَن عَاصِمِ بْنِ بَهْدَلَةَ عَنْ زَرِّ عَنْ عَبد اللَّهِ قَالَ: جَاء رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، فَقَالَ، يَا مُحَمد، حَدَّثني عَنْ رَبِّكَ عَزَّ وَجَلَّ هَذَا أَوَمِنْ لُؤْلُؤٍ هُوَ قَالَ فَبَعَثَ اللَّهُ عَلَيْهِ صَاعِقَةً فَأَحْرَقَتْهُ.
وهذا أَيضًا غير محفوظ يرويه عُبَيد بن إسحاق
، حَدَّثَنا مُحَمد بن الحسين أبو التريك الأكبر الأطرابلسي بمكة، حَدَّثَنا مُحَمد بن عوف، قَال: حَدَّثَنا عُبَيد بْنُ إِسْحَاقَ العطار الكوفي، حَدَّثَنا سَيَّارُ بْنُ هَارُونَ عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ عَنْ أُمِّ حَبِيبَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَالَتْ يَا رَسُولَ اللهِ الْمَرْأَةُ يَكُونُ لَهَا زَوْجَانِ فِي الدُّنْيَا فَتَمُوتُ وَيَمُوتَانِ ثُمَّ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ فَلأيُّهُمَا تَكُونُ قَالَ لأَحْسَنِهِمَا خَلْقًا كَانَا فِي الدُّنْيَا يَا أُمَّ حَبِيبَةَ ذَهَبَ حُسْنُ الْخُلُقِ بِخَيْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
وهذا أَيضًا لا يرويه فيما أعلمه غير عُبَيد بن إسحاق ولعبيد غير ما ذكرت مِنَ الْحَدِيثِ وَعَامَّةُ مَا يَرْوِيهِ إما أن يكون منكر الإسناد أو منكر المتن.