عُبَيْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن الحَسَن، أَبُو الْقَاسِمِ اليزدي:
قدم بغداد، وسمع الكثير من أَبِي الحَسَن بْن أَحْمَد بْن شاذان وأبي الْفَتْحِ هِلالُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْحَفَّارُ وأبي الحسن محمد بن أحمد بن رزقوية وأبي الحسين علي وأبي القاسم عبد الملك ابني مُحَمَّد بن عبد اللَّه بن بشران وأبي مُحَمَّد الحَسَن بْن عَلِيّ الجوهري وأمثالهم.
وكتب بخطه كثيرا وحدث باليسير، وتفقه عَلَى أَبِي حامد الإسفراييني، وكان صائما زاهدا.
ذكر أَبُو الفضل بْن خيرون أنه توفى ليلة الجمعة السابع من ربيع الآخر سنة إحدى وأربعين وأربعمائة، وأنه حدث.
قدم بغداد، وسمع الكثير من أَبِي الحَسَن بْن أَحْمَد بْن شاذان وأبي الْفَتْحِ هِلالُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْحَفَّارُ وأبي الحسن محمد بن أحمد بن رزقوية وأبي الحسين علي وأبي القاسم عبد الملك ابني مُحَمَّد بن عبد اللَّه بن بشران وأبي مُحَمَّد الحَسَن بْن عَلِيّ الجوهري وأمثالهم.
وكتب بخطه كثيرا وحدث باليسير، وتفقه عَلَى أَبِي حامد الإسفراييني، وكان صائما زاهدا.
ذكر أَبُو الفضل بْن خيرون أنه توفى ليلة الجمعة السابع من ربيع الآخر سنة إحدى وأربعين وأربعمائة، وأنه حدث.