عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْن أَحْمَد بن جعفر، أبو الفتح المعروف بابن الصباغ:
وهو أخو محمد وعلي، سمع علي بن عمر السكري. كتبت عنه وكان صدوقا.
أخبرني أبو الفتح بن الصّبّاغ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ السُّكَّرِيُّ، حدّثنا النّعمان بن هارون بن أبي دلهاث الشّيبانيّ، حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْرِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن ميمون العجلي، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ الزَّعْفَرَانِيُّ- عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ قيس- حدّثنا محمّد ابن عَمْرٍو عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَوَّلُ كَرَامَةِ الْمُؤْمِنِ أَنْ يُغْفَرَ لِمُشَيِّعِيهِ» .
سألته عَنْ مولده فَقَالَ: ولدت فِي شهر رمضان من سنة سبع وسبعين وثلاثمائة.
ومات في ليلة الثلاثاء الرابع والعشرين من رجب سنة خمس وأربعين وأربعمائة، ودفن يوم الثلاثاء فِي مقبرة باب حرب.
وهو أخو محمد وعلي، سمع علي بن عمر السكري. كتبت عنه وكان صدوقا.
أخبرني أبو الفتح بن الصّبّاغ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ السُّكَّرِيُّ، حدّثنا النّعمان بن هارون بن أبي دلهاث الشّيبانيّ، حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْرِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن ميمون العجلي، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ الزَّعْفَرَانِيُّ- عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ قيس- حدّثنا محمّد ابن عَمْرٍو عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَوَّلُ كَرَامَةِ الْمُؤْمِنِ أَنْ يُغْفَرَ لِمُشَيِّعِيهِ» .
سألته عَنْ مولده فَقَالَ: ولدت فِي شهر رمضان من سنة سبع وسبعين وثلاثمائة.
ومات في ليلة الثلاثاء الرابع والعشرين من رجب سنة خمس وأربعين وأربعمائة، ودفن يوم الثلاثاء فِي مقبرة باب حرب.