أَصْبَغُ بنُ خَلِيْلٍ أَبُو القَاسِمِ الأَنْدَلُسِيُّ المَالِكِيُّ
فَقِيْهُ قُرْطُبَةَ، وَمُفْتِيهَا، أَبُو القَاسِمِ الأَنْدَلُسِيُّ، المَالِكِيُّ.
أَخَذَ عَنِ: الغَازِي بنِ قَيْسٍ قَلِيْلاً، وَعَنْ يَحْيَى بنِ يَحْيَى، وَأَصْبَغَ بنِ الفَرَجِ، وَسَحْنُوْنَ، وَطَائِفَةٍ.
وَبَرَعَ فِي الشُّرُوطِ، وَكَانَ لاَ يَدْرِي الأَثَرَ، وَقَدِ اتُّهِمَ فِي النَّقْلِ، وَوَضَعَ فِي عَدَمِ رَفْعِ اليَدَيْنِ - فِيْمَا قِيْلَ -.
وَقَالَ قَاسِمُ بنُ أَصْبَغَ: هُوَ مَنَعَنِي السَّمَاعَ مِنْ بَقِيٍّ.
وَسَمِعْتُهُ يَقُوْلُ: أُحِبُّ أَنْ يَكُوْنَ فِي تَابُوتِي خِنْزِيرٌ، وَلاَ يَكُونُ فِيْهِ مُصَنَّفُ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ.
ثُمَّ دَعَا عَلَيْهِ قَاسِمٌ.
وَقِيْلَ: قَرَأَ عَلَيْهِ أَحْمَدُ بنُ خَالِدٍ الحَافِظُ اسْمَ أُسَيْدِ بنِ الحُضَيْرِ، فَرَدَّ عَلَيْهِ بِخَاءٍ مُعْجَمَةٍ.رَوَى عَنْهُ: هُوَ، وَقَاسِمُ بنُ أَصْبَغَ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ المَلِكِ.
وَكَانَ ذَا تَعَبُّدٍ وَوَرَعٍ - عَفَا اللهُ عَنْهُ -.
عَاشَ نَحْو التِّسْعِيْنَ، وَمَاتَ: سَنَةَ ثَلاَثٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
فَقِيْهُ قُرْطُبَةَ، وَمُفْتِيهَا، أَبُو القَاسِمِ الأَنْدَلُسِيُّ، المَالِكِيُّ.
أَخَذَ عَنِ: الغَازِي بنِ قَيْسٍ قَلِيْلاً، وَعَنْ يَحْيَى بنِ يَحْيَى، وَأَصْبَغَ بنِ الفَرَجِ، وَسَحْنُوْنَ، وَطَائِفَةٍ.
وَبَرَعَ فِي الشُّرُوطِ، وَكَانَ لاَ يَدْرِي الأَثَرَ، وَقَدِ اتُّهِمَ فِي النَّقْلِ، وَوَضَعَ فِي عَدَمِ رَفْعِ اليَدَيْنِ - فِيْمَا قِيْلَ -.
وَقَالَ قَاسِمُ بنُ أَصْبَغَ: هُوَ مَنَعَنِي السَّمَاعَ مِنْ بَقِيٍّ.
وَسَمِعْتُهُ يَقُوْلُ: أُحِبُّ أَنْ يَكُوْنَ فِي تَابُوتِي خِنْزِيرٌ، وَلاَ يَكُونُ فِيْهِ مُصَنَّفُ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ.
ثُمَّ دَعَا عَلَيْهِ قَاسِمٌ.
وَقِيْلَ: قَرَأَ عَلَيْهِ أَحْمَدُ بنُ خَالِدٍ الحَافِظُ اسْمَ أُسَيْدِ بنِ الحُضَيْرِ، فَرَدَّ عَلَيْهِ بِخَاءٍ مُعْجَمَةٍ.رَوَى عَنْهُ: هُوَ، وَقَاسِمُ بنُ أَصْبَغَ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ المَلِكِ.
وَكَانَ ذَا تَعَبُّدٍ وَوَرَعٍ - عَفَا اللهُ عَنْهُ -.
عَاشَ نَحْو التِّسْعِيْنَ، وَمَاتَ: سَنَةَ ثَلاَثٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.